«لا تجعلوا الحمقى مشاهير» ليس سوى عنوان «هاشتاج» ظل رائجاً بين مستخدمى وسائل «التواصل الاجتماعى»، فى الجزائر، على مدى أسابيع
بصرف النظر عن الأوضاع شديدة التعقيد التى تعرفها سوريا منذ عام 2011، ورغم تحول هذا البلد، منذ ذلك الحين، إلى ساحة لغزوات وتدخّلات دول ومنظمات وميليشيات
فى المسافة ما بين السياسة والمجتمع، تبرز مساحة نادرة وشديدة الخصوصية فى الدول العربية والإسلامية؛ وهى المساحة التى تُعنى بجسد المرأة، وحضورها فى المجال العام
فى الفيلم الأمريكى «ذا بوست» The Post، الذى عُرض لأول مرة عام 2017، وحقق نجاحاً جماهيرياً وفنياً كبيراً فى عديد البلدان، يظهر بوضوح هذا الشعور السلبى
أخيراً، بدا أن الحكومات والبرلمانات فى بعض دول العالم انتبهت لخطورة استخدام وسائل «التواصل الاجتماعى» على الأطفال واليافعين
لقد رفدنا النظام الاتصالى العالمى الراهن بالكثير من المزايا والفرص، وهذا أمر يصعب جداً إنكاره، لكنه مع ذلك، بدأ يتغلغل فى «الإعدادات الاجتماعية» للناس
فى الأسبوع الماضى، بثت ناشطة على أحد مواقع «التواصل الاجتماعى» الرائجة المنشور التالى: «أثبتت الكتابة على وسائل (التواصل الاجتماعى) على مدار أكثر من عام
«امرأة فى السبعين من عمرها، تقف على المسرح، تغنى أمام الناس؛ قائلة: خدنى فى حنانك خدنى.. عن الوجود وابعدنى. ياخى خدك ربنا». هكذا كان يقول الشيخ الراحل عبدالحميد
تخوض إسرائيل، راهناً، عدداً من الحروب المختلفة على جبهات عدة، وبينما يُمكن تصنيف عدوانها على غزة ولبنان بأنه نوع من الحرب «اللامتماثلة»
عرفت الكابتن محمد أبوتريكة كلاعب كرة قدم موهوب ومُجتهد، وقد رأيته كأحد أفضل أبناء جيله فى هذا المضمار، وما زلت أذكر له جولات وصولات عديدة