يتابع محافظ الشرقية ملف تقنين أراضي أملاك الدولة، للوقوف على ما يستجد من أعمال، ودفع عجلة العمل لسرعة الانتهاء من فحص ومعاينة الطلبات المقدمة من المواطنين
الطفل ذو الـ 8 سنوات حرم من أن يعيش طفولته مثل أقرانه وبات حبيس جدران المنزل بسبب المرض الذي يعاني منه فيما ناشدت أسرته الجهات المختصة لعلاجه.
يمكث في ركن داخل محله ممسكًا بأدوات للحرق واللحام وقطع زجاجية يلونها بيده، ليصنع في النهاية فانوس بمواصفات تراثية يقل وجودها في وقتنا الحاضر
رغم فقدانه البصر، إلا أنه استطاع التغلب على إعاقته وأتم حفظ القران الكريم في وقت قصير
رغم صغر سنه وعدم تجاوزه الـ5 سنوات إلا أنه يمارس لعبة كرة القدم بحرفية عالية جعلته يشارك في عدة مباريات ويحصل على جوائز
بدأت موهبة الطفل «فارس»، ابن مدينة أبوكبير بمحافظة الشرقية، في الظهور في سن مبكرة، وتحديداً بعدما التحق بالصف الرابع الابتدائي، وسط تشجيع والده وأسرته له
أقدم طاحونة في الشرقية تديرها سيدة بعد وفاة زوجها، حيث تم تأسيسها عام 1932، وبها آلات تضمها منذ تأسيسها، ويتم عمل الصيانه الدورية لها باستمرار.
شدد الدكتور ممدوح غراب، محافظ الشرقية، على ضرورة توفير الجو الملائم للطلاب أثناء امتحانات الشهادة الإعدادية، حيث استقبلت اللجان اليوم 136 ألفا و500 طالب وطالبة.
أكد الدكتور هشام مسعود، وكيل وزرة الصحة بالشرقية، على أن الدولة تولي اهتماما كبيرا بالمواطنين لتوفير الرعاية الصحية اللازمة لهم.
ولدت «العمة سعدة» صماء كفيفة، يتولى رعايتها ابن شقيقها، ولكنه يوفر احتياجاتها بالكاد لقلة راتبه ورعايته أيضاً لوالدته وأبنائه بعد وفاة زوجته التي أصيبت بالسرطان
طالب والد الشاب المجني عليه والأهالي بالقصاص من المتهم، الذي قتل صديقه «زكريا» بدم بارد لسرقته.
يعاني زياد ابن مدينة الحسينية من مرض نادر وتردد به والده على الكثير من المستشفيات بحثا عن علاج له دون جدوى لستغيث بمجلس الوزراء ووزارة الصحة لمساعدته لعلاجه