أكتب عن من أحب فنا و إنسانية و جمالا ، أكتب عن ميرفت أمين قطة الشاشة بمناسبة عيد ميلادها ، في الرابع و العشرين من شهر نوفمبر. ميرفت أمين التي دخلت
البطولة أساسية وقانون درامى حتمى.. ابحث عن البطل.. هناك جدران أربعة للبطولة كجدار البيت.. «الشخصية البطل»، «المكان البطل»، «الزمان البطل»، «الحدث البطل»
كان السيد المسيح يعلّم الجموع والتلاميذ قائلاً: «إنَّ الكَتَبةَ والفِرِّيسيِّينَ على كرسىِّ موسى جالِسون، فافعَلوا ما يَقولونَ لكم واحفَظوه.
قد يظن البعض أن دور الإعلامى يقتصر على مجرد كونه ناقلاً لما يحدث حوله من أحداث وهذا صحيح ولا يستطيع أحد أن ينكره
يزخر التراث المصرى بعدد من الأمثال الشعبية البليغة والبديعة، ومنها «ابنى على كتفى وأروح أدور عليه»، ويعنى باختصار أنه أحياناً ما تحتاجه يكون بين يديك
على أطراف المدينة الحالمة وقفتُ مذهولاً ببريقها، كنت فى ريعان الشباب مشدوهاً بالمدنية والعمران، خطفت الأضواء المبهجة فى ميادينها روحى المستسلمة لكآبة مصابيح
الوهم يرتدى ثوب القوة والبطش.. يحمل الأبواق.. الوهم سراب يمتزج بنيران واهية.. الوهم خدعة.. من يستظل بالوهم هلك.. ومن تمسك بالله الثابت دمر الوهم ومحاه
أحب منطقة تحت الربع التابعة لحى الدرب الأحمر، وأحرص على زيارتها كل فترة والسير فى شوارعها وممراتها، لما تسببه لى من راحة نفسية
نمتلك فى بلادنا قدرات متميزة نُحسد عليها فى إبداع «إهدار الفرص»، لهذا اخترنا، مثلاً، أن ندعم الأشقاء الفلسطينيين بـ«مقاطعة البضائع» التى تنتمى لعلامات تجارية أج
لم تترك دولة الاحتلال الإسرائيلى على مدار تاريخها جبهتها الداخلية مرتعاً للعبث، لكن العبث قد حدث بالفعل، فالداخل الإسرائيلى تخبط وترنح