شاهدت فيلم إسماعيلية رايح جاى فى السينما، كانت تذكرته بداية لتعرفى على هذا العالم الساحر، أتذكر يومها جيداً مهما مرت السنوات وصدرت أحدث الأفلام وأجملها
رأيتها تجلس على رصيف بأحد شوارع شبرا مصر الجانبية، بالقرب من فيلا مكتوب على سورها الخارجى: «هنا عاشت الممثلة مارى منيب بتاريخ ١١ فبراير ١٩٠٥ وحتى ٢١ يناير ١٩٦٩»
تابعت مباريات أمم أفريقيا حتى نهايتها، والتى شهدت منافسات قوية بين منتخبات أبهرتنى وفاجأتنى داخل الملعب
تأثرت كثيراً بحكايات الرفض، التى قد تنهى مستقبل إنسان، بلا رحمة تحبطه وتربكه خاصة لو كان يخطو أولى خطواته فى سبيل تحقيق أحلامه.
أحب منطقة تحت الربع التابعة لحى الدرب الأحمر، وأحرص على زيارتها كل فترة والسير فى شوارعها وممراتها، لما تسببه لى من راحة نفسية
سافرت إلى «وارسو»، عاصمة بولندا، أكثر من مرة.. أراها مدينة شديدة الغرابة.. هى التى دمرت الحرب العالمية الثانية أكثر من ٨٠% من عمرانها