«الصديق الأمين لا يُعادله شىءٌ، وقيمته لا يُقَدّر لها ثمن» (يشوع بن سيراخ 15: 6). ذات يوم، قال الظل للإنسان: «أنا صديقك الوفى الذى يلازمك نهاراً وليلاً
يحث القديس بولس تلميذه بقوله: «تَمسّك بالإيمانِ، وبالضمير الصالح، هذا الضمير الذى تَخَلّى عَنهُ بعضهم، فانكَسَرتْ بِهم سفينة الإيمان»
يحثّنا القديس بولس الرسول فى نشيده المعروف عن المحبة قائلاً: «لو تكَلّمتُ بلغاتِ الناسِ والملائكة، ولم يَكنْ لدىَّ محبة،فما أنا إلا نُحاسٌ يَطُنُّ أو صَنجٌ يَرن
يقول داود النبى: «لو أن عَدوّاً أهاننى لاحتملته، ولو أن مبغضيِ تطاولَ علىّ لاتقيتهُ، بل كانت إهانتى منك يا نِدّى يا أليفى ومَوضع وُدّى
رنّمت الملائكة مع ميلاد الطفل يسوع: «المجد لله فى الأعالى وعلى الأرض السلام وللناس المسرّة». ما أجمل هذه الأنشودة التى تحمل معها السلام الحقيقى للعالم أجمع
كان السيد المسيح يعلّم الجموع والتلاميذ قائلاً: «إنَّ الكَتَبةَ والفِرِّيسيِّينَ على كرسىِّ موسى جالِسون، فافعَلوا ما يَقولونَ لكم واحفَظوه.
يُعبّر داود النبى عن ثقته فى الله قائلاً: «إنى ولَو سِرتُ فى وادى ظِلالِ الموت، لا أخافُ سُوءاً لأنّكَ معى» (مزمور 4: 23)
نقرأ فى الكتاب المقدس: «فقال الربُّ لقايين: أين هابيلُ أخوك؟ قال: لا أعلم. أحارسٌ أنا لأخى؟ فقال: ماذا صنعتَ؟ إن صوتَ دماءِ أخيك صارخٌ إلىَّ من الأرض»
نقرأ فى سفر الأمثال: «فى سبيل الأشرار لا تدخل، وفى طريق أهل السوء لا تمشِ. حِدْ عنه ولا تَعبُرْ فيه، تَحوَّلْ عنه واعبُرْ» (4: 14-15)