اختطاف أحمد مكي وأهالي المزاريطة في الحلقة 7 من الكبير أوي 6
احداث الحلقة 7 من الكبير اوي 6
بعد أن أصبح مسلسل الكبير أوي 6، محل اهتمام عدد كبير من المشاهدين الكبار والصغار، خاصة بعد حلقة زفاف الكبير أوي على عروسة الجديدة مربوحة، انتهت الحلقة السادسة عندما انفجرت قنبلة دخان داخل حجرة نوم الكبير أوي «أحمد مكي»، في أثناء وجود زوجته، ثم تعرضا لحالة هذيان بسيطة، وبعدها تعرضا للإغماء.
صدمة اهل المزاريطة فى الكبير اوي
ومع بداية الحلقة السابعة من الكبير أوي 6، يستيقظ أحمد مكي وجميع أهالي المزاريطة، ليجدو أنفسهم داخل قاعة كبيرة مغلقة عليهم، ويراقبهم عدد من الحراس، وحينها شعروا جميعًا بصدمة من المكان، وما يحدث لهم، وأنهم تعرضوا لعملية اختطاف منظمة، وهنا تحدث كبير الحراس، قائلًا لهم أنهم داخل مسابقة كبيرة، ومن يفوز سيحصل على مكافأة 5 ملايين جنيه، ومن يريد أن يغادر اللعبة عليه أن يرفع يديه لأعلى، وهنا شعر الكبير بالفرصة للخروج من هذا المكان المجهول، إلا أنه فوجئ بأن زوجته وأبنائه وجميع أهالي المزاريطة يريدون المشاركة في المسابقة من أجل ربح الـ5 ملايين جنيه.
الكبير يضطر للاستمرار في المسابقة
واضطر الكبير للاستمرار معهم، وهنا حصل المسؤول عن المسابقة على توقيعهم على أوراق المشاركة في المسابقة، وعند خروجهم من القاعة لساحة كبيرة، فوجئوا بأن المشاركة أصبحت إجبارية، ومن يريد الخروج سيتعرض لصدمة كهربائية من جهاز وضع في أقدامهم دون أن يشعروا، وبالفعل بدأت المسابقة من خلال عروس ضخمة تغني أغنية قديمة بعنوان «يا تماثيل الحرية».
شروط المسابقة
أما عن شروط وضوابط المسابقة فهي ألا يتحرك المتسابقون نهائيًا، وإلا سيتعرضون لصدمة كهربائية، ونجح عدد كبير من المشاركين في المرور من المسابقة في حين تعرض عدد كبير للصدمات كهربائية، وكان الكبير أوي على وشك السقوط على الأرض والموت، إلا أن مربوحة نجحت في الإمساك به في اللحظة الأخيرة.
بعد انتهاء الفقرة الأولى من المسابقة، وضع الحراس أهالي المزاريطة إلى القاعة المغلقة مرة أخرى، وهددوهم بأن أي محاولة للاعتراض على قوانين المسابقة، أو محاولة للهروب سوف يجري تصفية من يفعلها.