تم توقيع «اتفاقية كامب ديفيد» بين مصر وإسرائيل فى (١٧ سبتمبر ١٩٧٨) التى وقعها الرئيس الراحل أنور السادات ومناحم بيجين رئيس وزراء إسرائيل
يا شعب سوريا العظيم: هل تسمحون لي بأن أتوجه لكم بنصائح أجدها مهمة وضرورية -وفي وقتها- ولا بد منها؟، يا أيها الأشقاء السوريون: هل تتقبلون مني النصائح التي ربما ت
المشهد الأول: انتشار المسلحين في الشوارع وهُم يُطلقون النار في الهواء، اقتحام المقرات الحكومية، السيطرة على التلفزيون الحكومي، تدمير تماثيل للقادة السابقين وتقط
كل تحرك سياسي خارجي، تنجم عنه علاقات دولية وطيدة يُحقق هدفين رئيسيين، تأمين الأمن القومي وتحقيق مآلات اقتصادية.
.. فى (١٢ مارس ١٩٧١) كتب الكاتب الصحفى الكبير محمد حسنين هيكل مقالاً شهيراً بعنوان «تحية للرجال» قال فيه كلمات ذات مغزى، وعَبَّرَت عن مدلول فى غاية الأهمية
تقوم الدولة -أى دولة- على أكتاف شعبها، يحمل شعبها همومها ومشاكلها ويتصدى للمخاطر بسواعد أبنائه، بطولات الشعوب تُكتب فى التاريخ حينما يُناضل ويكافح
ما يحدث فى العالم من صراع شرس بين «الأقطاب الكبرى» خير دليل على أن هناك «لاعبين أساسيين» يحرّكون الأحداث من وراء الستار حتى تكون النتائج فى صالحهم
منذ أحداث ٧ أكتوبر ٢٠٢٣، تبذل مصر جهوداً حثيثة من أجل عدم تصاعد المواجهات بين إسرائيل وحركة حماس، تم التوصل للهدنة الأولى وإتمام صفقة تبادل الأسرى وإدخال المساع
آفة حارتنا النسيان، الأحداث تغطى على بعضها، سرعة ما يجرى حولنا تساعد على تجاهل مواقف فى غاية الأهمية، لكن ما حدث فى «مصر» فى الفترة من يناير ٢٠١١ حتى يونيو ٢٠١٣
حديث «أمينة محمد»، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، عن معاناة الأشقاء الفلسطينيين فى قطاع غزة يدعونا للإسراع نحو إنقاذ غزة، فلا يمكن قبول الصمت الدولى تجاه عمل