انتخابات المصريين بالداخل
إسرائيل دولة نشأت على فكرة التوسع والتغلغل فى أراضى الغير.. تنبهوا!. فمنذ نشأتها أسست فكرة أمنها على مبدأ التوسع، فاحتلال المزيد من الأرض هو الضمانة الأهم لأمن
كيف يشعر أطفال غزة؟ كيف يعيشون أهوال الحرب المدمرة التى يشنها العدو المحتل؟ هل يخافون؟! هل يفزعون من صوت الرصاص؟ هل تنتابهم الكوابيس؟
هل هناك علاقة بين خروج المصريين بكثافة للمشاركة فى الانتخابات الرئاسية، بعد ساعات، وبين تطور البلاد وتقدمها؟! بمعنى هل الموضوع -التصويت والمشاركة يعنى-
أدق ما يفند كل الدعاوى السلبية التى قد تدفع أى ناخب للانسياق خلف متاهة تعبير «كسل المطمئن»، بالإضافة لكل الأعذار التى تدور فى فلك اللامبالاة تحديداً
الانتخابات الرئاسية المصرية تدق أبواب الداخل. انتهى فرز أصوات المصريين فى الخارج، ونستعد للتصويت فى أنحاء مصر أيام 10 و11 و12 ديسمبر الجارى
تجرى الانتخابات الرئاسية الحالية وسط ظروف استثنائية بالغة الدقة والحساسية، تمر بها مصر والمنطقة العربية والعالم، وعبّر الشعب المصرى عن وعيه الكامل بحجم المخاطر
لا يحتاج الشعب الفلسطينى مِنّة من أحد، ولا ينتظر دعماً أو مؤازرة، فقد أدمن الموت، وأصبح رفيق دربه منذ غدرت به وخانت العهد دولٌ وشعوبٌ
فى (١٠ سبتمبر ٢٠٠٩)، وخلال خطاب من الرئيس الأمريكى «باراك أوباما»، قام «جو ويلسون»، عضو مجلس النواب عن الحزب الجمهورى، بالصراخ ومقاطعته وقال: أنت كاذب
فى الإنجيل آية نافذة تستحق التأمل تحكى موقفاً حاول أحد الحواريين (التلاميذ) فيه الدفاع عن المسيح، عليه السلام، بالسيف، فقال له: «رُدَّ سيفك إلى مكانه؛ لأن كل ال
لا يمكن إلا أن تدفع إسرائيل الثمن.. ولا يمكن أن يظل «بايدن» بلا حساب على دعم لا متناهٍ لوحشية فاقت الحدود فى غزة. فى الولايات المتحدة تتراجع شعبية «بايدن» باطر